استلهم. شارك. افعل. تفاعل.

المقتطفات الملهمة هي ومضات إيجابية. حفّز الآخرين بمشاركة ما قمت به، ما شاهدت، ما سمعت، و ما قرأت. او ببساطة عبّر عن فكرة جميلة.
يبدو أنه كلّما كبرنا في العمر.. قلّت رغبتنا في المغامرة.. وهذا أمر خطير!
الحب والحرب، غريب هو ذلك التناقض بينهما.. يختلفان بحرف واحد، وحياة كاملة!
أن تكون إنساناً، هو أن تتعلّم لغة الأرض. هو أن تعطي خيرك غيرك، هو ألّا تسلب خير الغير.
أن تكون إنساناً، هو أن تدرك حب الله، وحب النّاس وحبّ الخير.
أن تكون إنساناً هو أن تسعى تدعوا باسم الله جميع الخلق إلى الإنسانيّة.
لا تراهن على أحد، ستصل معهم إلى نهاية الطريق، وستبقى أنت والطريق فقط!
فكن مستعداً لتلك المرحلة.
ولكن ماذا عن الدعوات والأمنيات؟ أين تذهب؟ وكيف يمكن أن يستوعبها من حولنا؟
كيف يمكن أن نقول لهم أننا متعبون دون أن نتكلم؟
الكتابة.. الكتابة هي الحل، والإيمان بأن الله يسمع.
لا أحد يسير إليك بقدرك أنت!
لا عليك..امشِ لكي لا تندم، ولا تسقط..
لتسير كل الخطوات التي تريدها حتى في غياب من يسيرون في طريقك..
وأخبرك سراً: اعتبره واجباً وعليك فعله بالوجه الصحيح.
بعض المشاعر حتماً لا يمكن الإفصاح عنها، كذلك بعض الحُبّ!
يُخبّئ في الداخل، في قلبنا، ولا نستطيع الإفصاح عنه حرصاً عليه..
فأحبّوا بصدق ولتكن بيوت أسراركم هي قلوبكم.
تذكّر أنه دوماَ يمكنك معاودة المحاولة مرة أخرى..
سوف تيأس، وتموت بك روحك ولن تعود لتفاؤلك مرة أخرى، سيحيط بك الفشل من كل صوب.
وبعد ذلك سيمكنك المعاودة مرة أخرى.. صدّقني.
"يجب علينا أن نكون على استعداد للتخلي عن الحياة التي خططنا لها، كي نحظى بالحياة التي تنتظرنا" (جوزيف كامبل) . نحن بناة الغد وبين أكتافنا شعلة المستقبل، لذلك لا تسمح لأحد أن يخطف حلمك،أو يخطف أملك.
عليك أن تؤمن بنفسك ليؤمن بك الآخرون، لتسقط عنك شُبهات الضّعف، وتثبت أنّك هنا ولك أثر.. آمِن بنفسك أولاً وأبداً وآخراً.
يمكنك دوماً أن تكون على قيد الحُبّ، والحقّ..
أو.. عليك دوماً أن تكون على قيد الحُبّ والحقّ!
التغيير ممكن، فهو ليس بالشئ المستحيل. تحتاج بأن تؤمن بما تفعله وأن تفعل كل ما بوسعك
لا أعتقد ان هناك ثمّة شيء يقال..
وكلّ ما يجب أن يُقال سوف تلفظه العيون،
والعيون لا تعرف الكذب أبداً.. أبداً
نحن نكذب فقط حينما نقول أن مشاعرنا قد ماتت!
بينما في الحقيقة هي انطفأت! ويعود اتّقادها بين الفينة والأخرى..