تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • English
  • Arabic
  • Español
  • Français

Anonymous Menu

  • Log in
بحث
القائمة
الصورة
arabic voy logo

Main navigation

  • إستلهم او إستوحي
    • اقتطفات ملهمة
    • المدونات الالكترونية
  • شارك
    • كيفية التقديم
  • إفعل
    • أدوات النشر
    • فرص
    • كيفية الكتابة عن حقوق الاشخاص ذوي الاعاقة
    • كيف نجعل الإنترنت مكاناً أكثر أماناً للجميع؟
    • كيف يمكنك تعزيز رسالتك بالبيانات
  • تفاعل
    • الابتكار والتكنولوجيا
    • البيئة المحيط
    • التعليم
    • التنمية الذاتية
    • الثقافة
    • الصحّة
    • العمل
    • العنف والصراع
    • حقوق الانسان
الصورة
unicef arabic logo

القائمة

Close Menu
انتقاء

نوع

  • مدونة (16)

موضوع

  • البيئة المحيط (1)
  • التعليم (3)
  • التنمية الذاتية (2)
  • الثقافة (5)
  • العنف والصراع (3)
  • حقوق الانسان (2)

البلد

  • أذربيجان
  • الأردن
  • الجزائر
  • الجمهورية العربية السورية
  • العراق
  • المغرب
  • تونس
  • (-) دولة فلسطين
  • زامبيا
  • قيرغيزستان
  • ليبيا
16 نتائج البحث:
الصورة
دفتر

بداية القصة وأشياء أخرى

سبتمبر 26, 2019
البيئة المحيط

لدى أبي قناعة بوجوب اجتماع كافة العائلة على طاولة الطعام، بإعتقاده ان البركة تحل علينا وإن لم يكفنا الطعام، "السفرة الكبيرة ما بتخلص.." لكن السفرة الصغيرة لا تملك أي قيمة تذكر، رماد.. وسبحان الله أنا كنت مقتنعاً تماماً بالعكس..كانت شهيتي تموت عندما آكل وجبات الطعام مع العائلة وتبعث من جديد عندما أكون وحيداً.. بسفرتي الصغيرة التي لا تملك أي قيمة حسب ما لمّح والدي. لربما كان هو يحاول أن يشرح لنا قيمة الترابط الأسري بهذه الطريقة، ولكن أظن أنه فشل. وبما أنّ تسلسلي بين أخوتي هو قبل الأخير، فلم يعترض والدي كثيراً على رغبتي أن آكل وحدي ، وحتى والدتي تعاطت مع الموضوع تماماً وصارت تبقي طعامي جانباً حتى...

الصورة
احمد وصديقه

إلّا أحمد

أكتوبر 31, 2019
التعليم

نظراً لأن الطبيعة التكوينة لغزة وسكانها مختلفة من منطقة لأخرى، بمعنى أن غزة المدينة في بعض الأوقات يسكنها التشاؤم وقلّة الحظ وفي اوقات أخرى يسكنها الأمل والجهد المبذول لقاء تغيير يافطة رمزون السرايا بما يتلائم مع طبيعة الرأي للأحزاب السياسية.. أما بالنسبة لسكان غزة المدينة فهم اقرب لتفاحة ناضجة نضرة قوية متماسكة تجترحها بعض السكاكين من وقت لآخر فيتأكسدون ويقتربون من العطب بسرعة مذهلة... ثم تبدل هذه الصورة نفسها مرة أخرى لتشمل شمال غزة مرة وخانيونس ورفح مرة أخرى..بتداول كوني مستمر.... بمعنى اخر فأهل غزة هم أجهل الناس بشعابها... بالقرب من شارع البحر وتحديداً دوار ١٧ المطل على كورنيش بحر غزة هناك...

الصورة
عنب

عنبة الدار

ديسمبر 15, 2019
الثقافة

كان لدينا في بيتنا القديم شجرة عنب تغطي مساحة الحاكورة كاملة.. بل وتمتد إلى جدران بيوت الجيران وأيادي أولاد الشارع وتطعم الحارة كلها عنباً طوال أيام الصيفية ويزيد.. تحتها تعلّمتُ أول مهارات الكسل والإسترخاء والنظر إلى السماء من خلال شقوق الأوراق.. التأمّل في خلق الله الضخم جداً على عقلٍ صغيرٍ كعقلي، تأكّدت أن صوتي ليس عذباً "جداً" ولن أصير فناناً عالمياً متوقعاً لهذا السبب بل أنه – للأسف الشديد - لا يصلح للإستخدام البشريّ على الأغلب.. حاولت حرق الذباب بالعدسة المكّبرة ونجحت نجاحاً باهراً.. قتلت النمل بسيول مياه "بربيش" الزرع وفصلت قرون استشعار الدبابير عن رؤوسها بمهارة جراح يحمل ندباً غائراً...

الصورة
مدرسة تابعة لوكالة الغوث

مدرسة المخيم

يناير 28, 2020
التعليم

ابّان عام 1948 نزحت جدتي ومعها من نزح من فلسطين للأردن وتُوّجت بعدها ببطاقة التموين ومسمى لاجئ الذي ما زلنا نتوارثه كعائلة إلى يومنا هذا... بعد ١٠ سنوات من اللجوء وتحول الخيم التي كانت تسكنها جدتي وجدي وجيرانهم لبيوت اسبستية ولدت أمي في مخيم الوحدات للاجئين الفلسطينين. في هذا الوقت باشرت وكالة الغوث "الاونروا" عملها في الأراضي الفلسطينية والمخيمات ولربما التي كانت المنقذ لأمثال أمي من الفضوليين محبّي المعرفة، والتي ورّثتها لنا فيما بعد لكون التعليم في ذلك الوقت كان مقتصراً على الذكور لتخوف الأهالي من المناطق البعيدة فلا يمكنهم المجازفة ببناتهم وإرسالهم لتلك المناطق التي توجد بها المدراس كما...

الصورة
Ahmed Ismail

تجربتي في الحجر المنزلي!

أبريل 19, 2020
التنمية الذاتية

هذا العام استثنائيٌ جداً، بسبب الحجر المنزلي الحالي والذي فرضته علينا جائحة فايروس كورونا (كوفيد-19). أصبحنا نستكشف أنفسنا ونتعلم عن قدراتنا وننمي طاقاتنا أكثر من أي وقتٍ مضى. وفي الوقت ذاته نتابع حياتنا والتزاماتنا اليومية إن كانت العملية أو الدراسي أو العائلية بشكلٍ جديد. منذ بداية هذه الأزمة، أصبحت أنسقُ بعضَ اللقاءات بين الناشطين في مجال المبادرات المجتمعية للحديث عن أراءنا حول فايروس كورونا وأثره من عدة جوانب منها نفسية وجسدية على المصابين وعلى المجتمع ونظرته للمتعافين من المرض، وأيضاً لقاءات عن كيفية كتابة المشاريع وتقديمها. انضممت لمشروع نموذج الأمم المتحدة (MUN (Model United Nations...

الصورة
كتاب

لماذا أكتب؟

يونيو 7, 2020
التنمية الذاتية

في الصف الرابع الأساسي، كنت أحب القصص جداً، حتى أنني في بعض النهايات كنت أشتُم ذلك الشاب المخادع الذي أوهم الأميرة أنه سيتزوجها لأنه يحبها فقط لأنه يطمع بحكم مملكة أبيها. وقتها، وعندما أفرغ من القراءة ابدأ بتخيل أحداث باقي القصة. أذكر أنّي كتبت أولى قصصي في ذلك العمر؛ أذكر كم أزعجني يومها أنّ أمي تجاهلت الأحداث الكثيرة التي صنعتها لتركز على أخطائي النحوية والإملائية. على كلّ حال، لقد كانت المرة الأولى بدافع الملل لا أكثر، بحثاً عن التسلية فقط ليس بدافع حجر منزلي ثقيل الدم متلبد المشاعر. وكوني أصبحت، على غير عادني، أخاف التحدث مع الحلاق للإطمئنان على سلامته. امتلكت في الصف الثامن كتابا، كان...

الصورة
قلم في يد الكاتب كانه الحاسة السادسة

صراع

سبتمبر 8, 2020
الثقافة

أهرب مرة أخرى من عالم الحبيب إلى عالم الكتابة، أهرب إليه متضجراً من كبت المشاعر في جوفي، فلا أحد يستطيع حبس أنفاسه إلى الأبد، إلا من كان يريد الموت، وأنا لا أريدُ الموتَ لما في داخلي. ها أنا أتثاقل على قلمي لأكتب ما جرى وأرمي بثقل قلبي على ورقتي محرراً مشاعري و أحزاني، كلماتي و كل ما يختلج داخل صدري تاركاً روحي لتنساب في نهرٍ هادئٍ بلا أمواج ولا صخور. عالمي ليس كعالمكِ يا عزيزتي، إنه لطيف سميع يسمعني فقط، ولا يجرحني كما أنتِ تفعلين.. يجيئ هذا بعد الصراع اليومي بين اشتياق قلبي و كبرياء عقلي. وكما جرت العادة، تعلنُ جوارحي الانصياع لسيلان المشاعر تجاهك، فلم أجد نفسي إلا بعد أن تخللت حروف كلمات...

الصورة
قط

تيمور

فبراير 23, 2019
العنف والصراع

لا أعرف من في العائلة سمّاه "تيمور" وهل إن كان يعجبه الإسم أم لا، ولا أظنّه مهتم كثيراً لللقب الذي نناديه فيه طالما نحقق له رغباته الثلاث في الحياة "الأكل، السرير الدافئ، وألا يوقظه أحد".. صاحب مزاج جيّد ويستطيع أن يختار الأوقات التي يقرر اللعب فيها.. في طفولته كان قادر على تحسين مزاجي السئ.. يظلّ ينظر إليّ ببلاهة.. يموء ببلاهة أيضاً حتى أضحك!!.. يريد أن يخبرني شيئاً لا أفهمه مثل "معلش".. "بتهون".. "كفاية نكد.. يستطيع أن يخترق وحدتي.. يظلّ واقفاً أمام الباب حتى أخرج إليه أو اسمح له بالدخول.. لا يتكلم إن كان يومي سيئاً ولا أنا اعطيه الانتباه الكافي ولكننا نظلّ ننظر لبعضنا من وقت لآخر لنتأكد إن...

الصورة
حلم يلتقط أنفاسه الأخيرة

حلم يلتقط انفاسه الاخيرة

مارس 5, 2019
التعليم

اقتربت منه بعد ساعة من الجلوس دون ان يبوح بكلمة, كانت ملامحه تخبرني الكثير من الأخبار التي بالتأكيد توصلني الى طريق واحد وهو انه ليس بخير, اقتربت منه وسألت ما بك؟ والحمد لله اني سألت, كان قنبلة تحتاج القليل من الضغط حتى تنفجر, لكن بحوارنا أرحته قليلاً, أخبرني قصة جعلتني أتضايق وأغضب, لكنه اخبرني انه مازال بعض الوقت الذي قد تتحول فيه قصته الى قصة نجاح, وهذا ما أفرحني بعض الشيء. حواري مع هذا الشاب اليافع دام لمدة زادت عن ساعتين وليتها طالت, شعرت وهو يتحدث بأن كل حرف ينطقه كان يأخذ من روحه القليل من شدة ألمه وحسرته على ما حصل معه, وكأن شخصاً سرق منه سعادته, قصته جعلتني أؤمن أن العالم سيء للغاية...

الصورة
بحر غزة

بالنهاية يجمعنا البحر

أبريل 16, 2019
العنف والصراع

في النهاية كان يجمعني وهوَ عشقُ ألوان البحر في الصباح، أيقظه مبكراً، أساعده في ارتداء ملابسه، أتلمّس عروق ساعديّه وعضلات يديّه وأرجلهُ التي لا سيقان فيها، أداري دمعةً تتسلل من عيوني وأنا أطبعُ على رأسه قبلة الصباح، مساعدة عاجلة في الوصول إلى حنفية المياه..ويمسحُ آثار الأرجل التي أخذها الله على يد الإحتلال، إفطاره جاهز، قهوتهُ أضعها في الحقيبة، أدخلهُ إلى السيارة ثمّ أخرجه بصعوبةٍ حين نصل، أضعه على الكرسيّ المتحرّك في إتجاه الموج، ظهره إليّ وإلى عمارات غزة، أراقب التقاطه لنفسٍ كبيرٍ من هواء بحر المتوسط، شارع الكورنيش فارغ تماماً إلا منّا ومن كراسيه الحجريّة الباردة ولفحات نسمات آذار، أجلسُ...

الصورة
احلام

أضغاث أحلام..

أبريل 16, 2019
حقوق الانسان

أتخيل أنني لو سافرت في وقت ما، كمفهوم واضح للسفر. ليس العقليّ بل الحقيقيّ الواقعي. إن شاء الله لأسبوعين أو شهر. أو حتى أقل من ذلك. هذا السفر الذي اضطر فيه ان أٌخرج حقيبتي الزرقاء الغالية وأضع فيها ثيابي وشاحن الهاتف المحمول والهادفون وفرشاة أسناني ورواية بغلاف جميل بوسطها فاصل من فواصل أرجوان، وساندويتش جبنة قد اجوع وآكله خلال الرحلة وأضع المنبه في وقتٍ ليس له أي علاقة بالدوام، واستيقظ مبكراً للغاية حتى لا تفوتني سيارة الأجرة التي استدعيتها هي وسائقها خصيصاً لتكمل هذا الترف. إذا خرجت من معبر ايريز تحديداً، وإذا سمحوا لي اليهود ووجدوا أنني لست إرهابياً جداً.. يعني إذا وافقوا على إعطائي تصريحا...

الصورة
تكتب فتاة في ثوب وردي الكتابة على الحائط

حياة أحادية القلب

مايو 10, 2019
الثقافة
لم تكن زوجتي بالمعنى الحرفي المتعارف عليه في حكم العادة ولكننا كنّا - على ما يبدو - نعيش معا.. نقطن نفس الشقة المتهالكة العادية في وسط البلد... تحتوي جسدينا وغرفتين وصالة وشرفة خارجية تطل على روضة أطفال سجلنا فيها أولى فرحتنا "قدس" وكنا نحاول أن نوطد علاقتنا ببعضنا كشركاء من خلال مراقبتها في الصباح ونحن نشرب القهوة وهي تلعب امامنا في الساحة. أراها بغير عيوني عندما أعود من عملي وقت المساء...تفتح الباب... تتحاشى أن تلتقي عيوننا... تغمغم لي بأنفاس متضايقة وبنبرة حادة "يعطيك العافية... أجيبها في طريقي إلى غرفة النوم بلا مبالاة "الله يعافيك".... تحضر الأطباق فآكل ... لا أسألها أن تشاركني ولا هي...
الصورة
بائع الشارع

وإنّ التآلف لِمَن استطاع إليه سبيلاً

مايو 10, 2019
الثقافة
كُنتُ في أواخر الابتدائية.. مُنذ ألف عامٍ تقريباً.. مُحباً لِشَطائر الفلافل بالفول الذي يُعده المطعم الشّعبي المُتهالك في شارع مدرستنا. وكان صاحبُهُ كهلاً طاعناً جداً في السّن، تَشعر أنّه سَيَموت في أيّ لحظة وهو يُحرك أقراص الفلافل بمصفاة الزّيت في الطاجن الكبير. لكنّه، لِحُسن حظّي، وفي عدد المرّات الكثيرة جداً التي توقفْتُ عِنده فيها لأجلب الشَطائر، لَمْ يُصادف أن مات.. كانت تَشغَفُني اللحظة التي يُخرِج فيها أقراص الفلافل ويَشرع بوضعها في الشَطائر بيديه العاريتين فوق ملعقة الفول بالليمون التي يُضيفها إلى الخبز ثم يُمسك بطرف يده الأخرى قطعة مُخلّل تائهة في عُبوة زجاجية قريبة منه ويضيفها للخلطة...
الصورة
انفصال

الحب يا عزيزي من صنيع السامري

مايو 10, 2019
الثقافة
علاقتي بالورد متوترة، أظنّ أنه يذكرني بالموتِ بطريقة ما.. في الزيارة الوحيدة التي خرجت فيها من غزة باتجاه الأراضي المحتلة مرافقاً لوالدي - قبل أن يتوفاه الله – كنت أستغلّ أوقات نومه في التجوّل في حديقة مستشفى أسوتا بحيفا.. أشتري كأس قهوة بثلاثة شواكل وأذرع الطرق الخضراء مجيئة وذهاباً، أراقب وجوهاً جديدة يندُر أن أختلط فيها من الناس، ألقي بنظراتي اتجاه الممرضات وانا اصطنع اللا مبالاة وأقارن بينهن وبين ما أراه في مستشفى الشفاء بغزة، أجلس بالساعات بين الزهور التي لا أعرف أسماءها، تضفي جواً مريحاً على برود المكان.. ومع هذا.. لم أحُبّ حيفا ولا هواءها ولا الطبيب الذي حاول أن يكون لطيفاً وهو يتلو...
الصورة
اللجوء

حافية القدمين

مايو 27, 2019
العنف والصراع

صراحة أول مرة وصلنا فيها إلى اسطنبول كنت حافية القدمين، كبطلة نزار قبّاني التي غناها كاظم وهو يخطب دلالها وهي ترقصُ أمامه، ولكن الفارق هنا أنني لم أكن أرقص ولم يكن في رجلي خلخال ذهبيّ بآلالاف الدولارات كما كان في كاحل تلك البنت في الكليب، الحذاء المهلهل الأسود الذي كان أكبر من قدمي ربطته أمّي بمطّاطة بيضاء من الخلف حتى لا يسقط.. ولكنه سقط في مياه البسفور وأنا أحرك رجليّ أثناء ركوبنا للعبّارة التي نقلتنا من الجهة الشرقية "أوسكودار" ونحن قادمون إلى هنا.. أمي لم تغضب مني أبداً.. وأنا كنت متحفزة ومستعدة لأي انفجارٍ عصبيّ منها بهدوء مبالغٍ فيه.. ولكنها لم تغضب.. صبية كنت.. ألبس عباءة سوداء لا أعرف...

الصورة
سوق خان الزيت بالقدس القديمة

عطار بخان الزيت

سبتمبر 17, 2019
حقوق الانسان

عندما زارت جدّتي الأقصى، أتيحَ لها ذاك التصريح المؤقت للصلاة فيه بشرط أن يكون عمرها يجاوز الستين ولحسن حظّها كانت!، أخبرتني أنهُا زارتهُ قبلها مرّة .. عندما كانت صبيّة في الإعدادية أيام حكم الإنتداب البريطاني قبل أن يأتي الإحتلال بأقل من سنة، بعد أنّ اقترحت مديرة مدرسة بنات غزة الفكرة ولاقت قبولاً متأخراً من الأهالي بالسماح لبناتهم بالمغادرة إلى شق الوطن الآخر لوحدهنّ بشرط التأكّد من المرافقين وظروف الرحلة.. أنّ الباصَ الذي نقلهم من غزة إلى الأراضي المقدّسة كان يعجُ بالأغاني والضحكات ومشاغبات زميلاتها، رحلة مدرسيّة عاديّة مليئة برفاق السوء وسندوتشات الجبنة البلدية وفطائر لحمّ الصاج.. حتى أنّ...

تابعنا
إنضمّ الى النقاش على وسائل التواصل الاجتماعي
https://twitter.com/voicesofyouth
https://www.facebook.com/VoicesofYouthArabicPlatform
الصورة
arabic VOY footer logo
الصورة
arabic VOY horizontal logo

Footer

  • قانوني
  • سياسة الخصوصية
  • الأسئلة الأكثر شيوعا

© 2019 أصوات الشباب، كل الحقوق محفوظة

شارك مدونة
شارك مقتطف ملهم