تجاوز إلى المحتوى الرئيسي
  • English
  • Arabic
  • Español
  • Français

Anonymous Menu

  • Log in
بحث
القائمة
الصورة
arabic voy logo

Main navigation

  • إستلهم او إستوحي
    • اقتطفات ملهمة
    • المدونات الالكترونية
  • شارك
    • كيفية التقديم
  • إفعل
    • أدوات النشر
    • فرص
    • كيفية الكتابة عن حقوق الاشخاص ذوي الاعاقة
    • كيف نجعل الإنترنت مكاناً أكثر أماناً للجميع؟
    • كيف يمكنك تعزيز رسالتك بالبيانات
  • تفاعل
    • الابتكار والتكنولوجيا
    • البيئة المحيط
    • التعليم
    • التنمية الذاتية
    • الثقافة
    • الصحّة
    • العمل
    • العنف والصراع
    • حقوق الانسان
الصورة
unicef arabic logo

القائمة

Close Menu
انتقاء

نوع

  • مدونة (5)

موضوع

  • البيئة المحيط (1)
  • التعليم (3)
  • التنمية الذاتية (2)
  • العنف والصراع (3)
  • حقوق الانسان (2)
  • (-) الثقافة (5)

البلد

  • الأردن
  • الجزائر
  • الجمهورية العربية السورية
  • (-) دولة فلسطين
5 نتائج البحث:
الصورة
عنب

عنبة الدار

ديسمبر 15, 2019
الثقافة

كان لدينا في بيتنا القديم شجرة عنب تغطي مساحة الحاكورة كاملة.. بل وتمتد إلى جدران بيوت الجيران وأيادي أولاد الشارع وتطعم الحارة كلها عنباً طوال أيام الصيفية ويزيد.. تحتها تعلّمتُ أول مهارات الكسل والإسترخاء والنظر إلى السماء من خلال شقوق الأوراق.. التأمّل في خلق الله الضخم جداً على عقلٍ صغيرٍ كعقلي، تأكّدت أن صوتي ليس عذباً "جداً" ولن أصير فناناً عالمياً متوقعاً لهذا السبب بل أنه – للأسف الشديد - لا يصلح للإستخدام البشريّ على الأغلب.. حاولت حرق الذباب بالعدسة المكّبرة ونجحت نجاحاً باهراً.. قتلت النمل بسيول مياه "بربيش" الزرع وفصلت قرون استشعار الدبابير عن رؤوسها بمهارة جراح يحمل ندباً غائراً...

الصورة
قلم في يد الكاتب كانه الحاسة السادسة

صراع

سبتمبر 8, 2020
الثقافة

أهرب مرة أخرى من عالم الحبيب إلى عالم الكتابة، أهرب إليه متضجراً من كبت المشاعر في جوفي، فلا أحد يستطيع حبس أنفاسه إلى الأبد، إلا من كان يريد الموت، وأنا لا أريدُ الموتَ لما في داخلي. ها أنا أتثاقل على قلمي لأكتب ما جرى وأرمي بثقل قلبي على ورقتي محرراً مشاعري و أحزاني، كلماتي و كل ما يختلج داخل صدري تاركاً روحي لتنساب في نهرٍ هادئٍ بلا أمواج ولا صخور. عالمي ليس كعالمكِ يا عزيزتي، إنه لطيف سميع يسمعني فقط، ولا يجرحني كما أنتِ تفعلين.. يجيئ هذا بعد الصراع اليومي بين اشتياق قلبي و كبرياء عقلي. وكما جرت العادة، تعلنُ جوارحي الانصياع لسيلان المشاعر تجاهك، فلم أجد نفسي إلا بعد أن تخللت حروف كلمات...

الصورة
بائع الشارع

وإنّ التآلف لِمَن استطاع إليه سبيلاً

مايو 10, 2019
الثقافة
كُنتُ في أواخر الابتدائية.. مُنذ ألف عامٍ تقريباً.. مُحباً لِشَطائر الفلافل بالفول الذي يُعده المطعم الشّعبي المُتهالك في شارع مدرستنا. وكان صاحبُهُ كهلاً طاعناً جداً في السّن، تَشعر أنّه سَيَموت في أيّ لحظة وهو يُحرك أقراص الفلافل بمصفاة الزّيت في الطاجن الكبير. لكنّه، لِحُسن حظّي، وفي عدد المرّات الكثيرة جداً التي توقفْتُ عِنده فيها لأجلب الشَطائر، لَمْ يُصادف أن مات.. كانت تَشغَفُني اللحظة التي يُخرِج فيها أقراص الفلافل ويَشرع بوضعها في الشَطائر بيديه العاريتين فوق ملعقة الفول بالليمون التي يُضيفها إلى الخبز ثم يُمسك بطرف يده الأخرى قطعة مُخلّل تائهة في عُبوة زجاجية قريبة منه ويضيفها للخلطة...
الصورة
انفصال

الحب يا عزيزي من صنيع السامري

مايو 10, 2019
الثقافة
علاقتي بالورد متوترة، أظنّ أنه يذكرني بالموتِ بطريقة ما.. في الزيارة الوحيدة التي خرجت فيها من غزة باتجاه الأراضي المحتلة مرافقاً لوالدي - قبل أن يتوفاه الله – كنت أستغلّ أوقات نومه في التجوّل في حديقة مستشفى أسوتا بحيفا.. أشتري كأس قهوة بثلاثة شواكل وأذرع الطرق الخضراء مجيئة وذهاباً، أراقب وجوهاً جديدة يندُر أن أختلط فيها من الناس، ألقي بنظراتي اتجاه الممرضات وانا اصطنع اللا مبالاة وأقارن بينهن وبين ما أراه في مستشفى الشفاء بغزة، أجلس بالساعات بين الزهور التي لا أعرف أسماءها، تضفي جواً مريحاً على برود المكان.. ومع هذا.. لم أحُبّ حيفا ولا هواءها ولا الطبيب الذي حاول أن يكون لطيفاً وهو يتلو...
الصورة
تكتب فتاة في ثوب وردي الكتابة على الحائط

حياة أحادية القلب

مايو 10, 2019
الثقافة
لم تكن زوجتي بالمعنى الحرفي المتعارف عليه في حكم العادة ولكننا كنّا - على ما يبدو - نعيش معا.. نقطن نفس الشقة المتهالكة العادية في وسط البلد... تحتوي جسدينا وغرفتين وصالة وشرفة خارجية تطل على روضة أطفال سجلنا فيها أولى فرحتنا "قدس" وكنا نحاول أن نوطد علاقتنا ببعضنا كشركاء من خلال مراقبتها في الصباح ونحن نشرب القهوة وهي تلعب امامنا في الساحة. أراها بغير عيوني عندما أعود من عملي وقت المساء...تفتح الباب... تتحاشى أن تلتقي عيوننا... تغمغم لي بأنفاس متضايقة وبنبرة حادة "يعطيك العافية... أجيبها في طريقي إلى غرفة النوم بلا مبالاة "الله يعافيك".... تحضر الأطباق فآكل ... لا أسألها أن تشاركني ولا هي...
تابعنا
إنضمّ الى النقاش على وسائل التواصل الاجتماعي
https://twitter.com/voicesofyouth
https://www.facebook.com/VoicesofYouthArabicPlatform
الصورة
arabic VOY footer logo
الصورة
arabic VOY horizontal logo

Footer

  • قانوني
  • سياسة الخصوصية
  • الأسئلة الأكثر شيوعا

© 2019 أصوات الشباب، كل الحقوق محفوظة

شارك مدونة
شارك مقتطف ملهم