نوع
موضوع
البلد
أجيال المستقبل في خطر
حلم يلتقط انفاسه الاخيرة
اقتربت منه بعد ساعة من الجلوس دون ان يبوح بكلمة, كانت ملامحه تخبرني الكثير من الأخبار التي بالتأكيد توصلني الى طريق واحد وهو انه ليس بخير, اقتربت منه وسألت ما بك؟ والحمد لله اني سألت, كان قنبلة تحتاج القليل من الضغط حتى تنفجر, لكن بحوارنا أرحته قليلاً, أخبرني قصة جعلتني أتضايق وأغضب, لكنه اخبرني انه مازال بعض الوقت الذي قد تتحول فيه قصته الى قصة نجاح, وهذا ما أفرحني بعض الشيء. حواري مع هذا الشاب اليافع دام لمدة زادت عن ساعتين وليتها طالت, شعرت وهو يتحدث بأن كل حرف ينطقه كان يأخذ من روحه القليل من شدة ألمه وحسرته على ما حصل معه, وكأن شخصاً سرق منه سعادته, قصته جعلتني أؤمن أن العالم سيء للغاية...
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
دور كافة فئات المجتمع في الحماية من الكورونا
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم من خلال الصور والفيديو
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم من خلال الصور والفيديوهات
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم من خلال الصور والفيديوهات
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم من خلال الصور والفيديوهات
لأنك أمرأة
إنسانة قبل أنثى
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
وسائل الحماية من الكورونا كاللقاح والكمامة
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم وتتضمن مشاركة الصور والفيديوهات من قبل الشباب في محافظة دهوك
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم ,وتتضمن مشاركة الفيديو والصور من قبل شباب في محافظة دهوك
شباب بلا إنتماء
بالنهاية يجمعنا البحر
في النهاية كان يجمعني وهوَ عشقُ ألوان البحر في الصباح، أيقظه مبكراً، أساعده في ارتداء ملابسه، أتلمّس عروق ساعديّه وعضلات يديّه وأرجلهُ التي لا سيقان فيها، أداري دمعةً تتسلل من عيوني وأنا أطبعُ على رأسه قبلة الصباح، مساعدة عاجلة في الوصول إلى حنفية المياه..ويمسحُ آثار الأرجل التي أخذها الله على يد الإحتلال، إفطاره جاهز، قهوتهُ أضعها في الحقيبة، أدخلهُ إلى السيارة ثمّ أخرجه بصعوبةٍ حين نصل، أضعه على الكرسيّ المتحرّك في إتجاه الموج، ظهره إليّ وإلى عمارات غزة، أراقب التقاطه لنفسٍ كبيرٍ من هواء بحر المتوسط، شارع الكورنيش فارغ تماماً إلا منّا ومن كراسيه الحجريّة الباردة ولفحات نسمات آذار، أجلسُ...
أضغاث أحلام..
أتخيل أنني لو سافرت في وقت ما، كمفهوم واضح للسفر. ليس العقليّ بل الحقيقيّ الواقعي. إن شاء الله لأسبوعين أو شهر. أو حتى أقل من ذلك. هذا السفر الذي اضطر فيه ان أٌخرج حقيبتي الزرقاء الغالية وأضع فيها ثيابي وشاحن الهاتف المحمول والهادفون وفرشاة أسناني ورواية بغلاف جميل بوسطها فاصل من فواصل أرجوان، وساندويتش جبنة قد اجوع وآكله خلال الرحلة وأضع المنبه في وقتٍ ليس له أي علاقة بالدوام، واستيقظ مبكراً للغاية حتى لا تفوتني سيارة الأجرة التي استدعيتها هي وسائقها خصيصاً لتكمل هذا الترف. إذا خرجت من معبر ايريز تحديداً، وإذا سمحوا لي اليهود ووجدوا أنني لست إرهابياً جداً.. يعني إذا وافقوا على إعطائي تصريحا...
الفقر يقتل الأحلام ..
الطفل و الإختلافات
قيل سابقاً :"ما باح بالأسرار كما باح بها غطاؤها".... يحاول الأهل اليوم -ظنّاً منهم أنه طريقٌ صحيح لأطفال مثاليين- أن يقيّدوا ما يدخل إلى كيان الأطفال من مسموعات أو مشاهد بصريّة وأفكار وغيرها تقييداً محكماً، فنجد الأم تسارع إلى تغيير مشاهد التلفاز التي تحوي علاقات عاطفية والّتي تحتوي عنفاً أو حكايا خرافيّة قد تبدو غير متجانسة مع الدين. كما يعمد بعض الأهل إلى تحديد الكتب التي يجب على أولادهم الشباب قراءتها والتي لا يجب عليهم ذلك لضمان سلامة المنظومة الإيديولوجية للطفل "على حد تعبير بعض الأهالي" ... لكن الإنسان بشكل عام والشباب بشكل خاص كائنات فضوليّة مغرمة بطرح الأسئلة والتفتيش عن المجهول، ولن...