نوع
موضوع
البلد
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
دور كافة فئات المجتمع في الحماية من الكورونا
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم من خلال الصور والفيديو
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم من خلال الصور والفيديوهات
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم من خلال الصور والفيديوهات
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم من خلال الصور والفيديوهات
ما الذي يشغل بالك؟ ساعد في التخلص من وصمة العار المحيطة بالصحة العقلية
لأنك أمرأة
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
وسائل الحماية من الكورونا كاللقاح والكمامة
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم وتتضمن مشاركة الصور والفيديوهات من قبل الشباب في محافظة دهوك
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم ,وتتضمن مشاركة الفيديو والصور من قبل شباب في محافظة دهوك
شباب بلا إنتماء
بالنهاية يجمعنا البحر
في النهاية كان يجمعني وهوَ عشقُ ألوان البحر في الصباح، أيقظه مبكراً، أساعده في ارتداء ملابسه، أتلمّس عروق ساعديّه وعضلات يديّه وأرجلهُ التي لا سيقان فيها، أداري دمعةً تتسلل من عيوني وأنا أطبعُ على رأسه قبلة الصباح، مساعدة عاجلة في الوصول إلى حنفية المياه..ويمسحُ آثار الأرجل التي أخذها الله على يد الإحتلال، إفطاره جاهز، قهوتهُ أضعها في الحقيبة، أدخلهُ إلى السيارة ثمّ أخرجه بصعوبةٍ حين نصل، أضعه على الكرسيّ المتحرّك في إتجاه الموج، ظهره إليّ وإلى عمارات غزة، أراقب التقاطه لنفسٍ كبيرٍ من هواء بحر المتوسط، شارع الكورنيش فارغ تماماً إلا منّا ومن كراسيه الحجريّة الباردة ولفحات نسمات آذار، أجلسُ...
كانت هتفرق في الوداع
محتجزون دوماً في زجاجة عطر أو منديل أو صندوق صغير ما إن نفتحه حتى تعود إلينا أرواحنا وكل الأفكار التي تراودنا. إننا مزيجٌ من ذكريات.. نتدمّر حين تأتي إلينا كل اللحظات التي لا نستطيع إعادتها أبداً.. فنعود إلى ذلك العام، إلى ذلك الشهر، إلى ذلك الشارع، إلى ذلك البيت، إلى تلك الزاوية، إلى بقعة الشمس التي تملئ الغرفة، إلى الرائحة العبقة هناك نعود بأرواحنا إلى هناك وليت لأجسادنا أن تعود. وحين يُسمح لنا بالعودة نخاف.. نخاف أن يخون الواقع ما حفظه العقل الداخلي لنا وأن ينزع تلك الصورة الجميلة لكل تلك الأمور التي نحتفظ بها. نخاف أن يكون انهيارنا حينها أكبر من الانهيار الذي نراه، انهيار أحلام أقلّ عمر قد...
ابحث عن سعادة تستحقها
واللاجئ إنسان أيضا
لأخبرك قصة على لسان طفل لا نرى صورته إلا على شاشات التلفاز. ولإن الصورة تعكس الواقع فإنها قد لا تعكس أحلامنا. فالصورة التي تراها على شاشة تلفازك صامتة في حين أن القصة التي نحملها على صدورنا صاخبة كالفوضى التي تعيشها أوطاننا وأنت غير قادر على رؤيتها لا لأنك لا تبصر بل لأن شاشة تلفازك ليست سوى انعكس لواقع لا يرانا كبشر. فالواقع الذي تراه على شاشتك هو انعكاس لوجوه متشابهة ولأسماء تحولت إلى أرقام ولهويات ضاعت بين قاع المتوسط وأروقة العالم. ولأن قد ما تراه على شاشة تلفازك قصة من نسج الخيال، إلا أن حياتنا ليست رحلة قد يخوضها ابن بطوطة أو مجلان، فهم لم يتركوا أوطانهم لأن عدد النوافذ المهشمة قد أصبح...
تنفس
قد تمشي خطوة وتقع أخرى، وقد تتبخر أحلامك على ناصية وطن لا يؤمن بك، وقد تبكي وحدتك وعجزك لليل طويل، وقد لا يستمع إليك أحد، وقد ينفذ صبرك فتلجأ إلى الشارع جاعلا صوتك صدى للملايين الأصوات التي تشبهك، حلما وأملا بواطن أكثر عدلا ونزاهة، وطنا لا يغلق بابه في وجه طموحك وقد لا تجد سماء تتسع لك وقد لا تشع النجوم الليلة، وقد لا ترى بابا تسير نحوه للنجاة من هذا الحزن واليأس الذي يخنقك نحو الفناء ولكن تنفس. تنفس من أجل الحياة التي تسري في عروقك، تنفس من أجل أحلامك التي لن تموت رغم إصرارهم على قتل كل شيء جميل فيك، تنفس لأنك تستحق الأفضل، تنفس لأنك أقوى من كل كلمة سيئة قيلت عنك، تنفس لانك ستسير نحو طموحك...