

وسائل الحماية من الكورونا كاللقاح والكمامة
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم وتتضمن مشاركة الصور والفيديوهات من قبل الشباب في محافظة دهوك
مسابقة حول الاستجابة ل مرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم ,وتتضمن مشاركة الفيديو والصور من قبل شباب في محافظة دهوك
المسابقة الثانية حول الاستجابة لمرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم وتتضمن قصص نجاح للشباب حول تعاملهم مع الوباء
المسابقة الثانية حول الاستجابة لمرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم وتتضمن قصص نجاح للشباب حول تعاملهم مع الوباء
المسابقة الثانية حول الاستجابة لمرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم وتتضمن قصص نجاح للشباب حول تعاملهم مع الوباء
المسابقة الثانية حول الاستجابة لمرض كورونا ( Covid-19) من خلال تعليم الشباب ومشاركتهم وتتضمن قصص نجاح للشباب حول تعاملهم مع الوباء
أيّامٌ وأيّامٌ تمرّ عليّ بسرعة لا استطيع تفسيرها كما لو كنت أشاهد غروب الشمس... لطالما كنت أخشى سباق الزّمن، أخاف أن أفتح عينيّ يوماً ولا أكون أنا، لعلّ خوفي هذا محض هلوسات وأوهام، لعلّني فقط أخاف مواجهة العالم. انه في الواقع عالمٌ يقيّمني و يقيّم كل شيءٍ بمقدار الأيام التي أمضيها في هذه الحياة، أظنّه عالماً يعتبرني زجاجة نبيذ كلّما مرّ عليّ الزمن ازدادت قدراتي و امكانياتي فيما أنا في الواقع لست كذلك... ويعتبرني راشداً ما إن تجاوزتُ سنّاً معيّنة. حقّا إن قناعة الرشد في سن معيّنة لقناعة واهية ومفهومٌ مؤقّت..فحتّى أعمار الانسان تتغير من جيل إلى جيل ولا يوجد فردان متشابهان تماماً على هذا الكوكب...
الفتيات دائماً يتحدثن عن فارس الأحلام الذي يرسمن صورته في خيالهن ....صورة الفارس الأسطوري الذي عليه أن يحب أميرته التي اختارها ...بكل صفاتها وطباعها، أنتن تبحثن عن مارد لتحقيق ما لا قدرة لكم على تحقيقه ...أي ضعف هذا يجعلكن تفكرن أن الحياة جميلة بهذه البساطة؟؟!! ..ها هو فارسنا قادر على تحقيق كل رغباتنا، لماذا نتعب أنفسنا ونتكلف جهداً في تحقيق ما نرغب به..قمة الضعف أن نسعى بكل جهد للفوز بمن يحقق لنا أحلامنا ولا نكلف أنفسنا حتى عناء السعي للحصول على ما نتمناه....أحلامنا السهلة التحقيق تقضي على متعة كل أمل وطموح لنا في الحياة ..ليحقق كل منا أحلامه بذاته أما الحب الأسطوري الذي تبحثن عنه ..فليكن...
شهد العالم منذ ولوج الإنترنت إلى حياتنا تغيراً ملحوظاً، فقد بات الجميع ينظر إلى العالم من نافذته الصغيرة المحدودة بإطار حاسوبه الشخصي أو هاتفه المحمول. ومنذ ذلك الحين أصبح العالم منزلاً، لا بل غرفةً صغيرةً يستطيع كل قاطنيها الإطلاع على أخبارها. "لم يعد هناك أي أسرار" هذا ما نقوله اليوم بفضل وجود الانترنت وسائر وسائل التكنولوجيا والتسهيلات التي باتت تقدم لنا. في أواخر عام 1990 ظهرت صيحة جديدة، "المشاركة الإلكترونية". كانت الصيحة في بداياتها مقتصرة على منصة لمشاركة الأفكار، والمشاعر والآراء حول مختلف المواضيع، لا أكثر. ولكنها اليوم، دون أية مبالغة، هي الوسيلة الأقوى لإيصال الرسائل التي تخص...